شعبان عبد الرحيم
مطرب شعبي ولد في الشرابية بالقاهرة في 15مارس1957
من أشهر أغانيه أنا بكره "إسرائيل" التي استوحاها شعبان من أحداث ألانتفاضة الفلسطينية و التي أثارت ردود فعل كبيرة عربيا وعالمي.
وقد إتهمت شبكة السي إن إن الإخبارية الامريكية عبد الرحيم بالتحريض علي مناهضة التطبيع مع "إسرائيل", في حين إعتبرها كثيرون علي الجانب الاخر,
تعبيرا عن نبض الشارع المصري و العربي.
و نقلت وكالة أسوشيتيدبرس من كينيث باندلر المتحدث بإسم اللجنة اليهودية ألامريكية قوله إن شعبان عبد الرحيم راعي "للكرهية"
من أشهر أغانيه
مواطن و مخبر و حرامي
انا بكره اسرائيل
متخافش من الحكومة
شعبان يتحدي جاكسون
عمل حفلات خاصة للفنان سماح العميري في السعودية
و غني معه اغنية دويتو "آه يا دنيا" .
شارك في بطولة عدة اعمال سينمائية و مسرحية و
انتج فيلم " شعبولا هو الحل"
الذى يطالبه بعض الافراد بترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية
فيستجيب لهم ويخوض التجربة بالفعل
ويخوض شعبان الانتخابات تحت شعار
( شعبولا هو الحل )
وينجح شعبولا في الحصول على اعلى الاصوات
ويصبح رئيسا للجمهورية
ومع حكم شعبولا يصبغ مصر بالالوان المزكرشه
ويغير لون العلم الى الالوان الزاهيه
ويغير كل الالوان للالوان اللى بيحبها
ويسود التفائل جميع افراد الشعب
و شعبولا يدعو الجميع لتخيل مصر تحت قيادته... يا ترى ماذا سيكون شكلها ؟
===============================================
شعبولا الذي لا يعرف القراءة و الكتابة يلقب نفسه بمطرب الحدث لأنه اعتاد تلقف الأحداث السياسية ليلقي في مناسباتها المختلفة أغانيه الشعبية البسيطة التي اشتهر بها وتنتشر بسرعة في مصر و هو أسرع من يعبر عن نبض الشارع المصري و
العربي المكتوم بالاحداث خلا السنين الماضية من اقواله
أنا مش مطرب سياسي لأنى بغنى عن أي حدث مثل الموضة والشعر والبنطلونات الجينز يعنى بغني أى حاجة وبعدين الحكومة "مش عبيطة" لأنها لو كانت تعرف أن لي علاقة بالسياسة ما كانش حد سابنى لغاية دلوقتى أغنى ثم إن هناك 500 ألف مطرب بيغنوا بشكل واحد فهل ينفع أغنى زيهم بالطبع لأ فلابد أن أكون مميز عنهم لأنى "هاتركن" زى أى حد, طبعا أنا باحس بمتعة لما اغنى الحاجات اللى بأقولها لأن ماحدش يعرف يقولها ولا يقدر يقولها غيرى.
http://maktoob.omg.yahoo.com/news/%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%A7-%D9%84%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85-%D9%87%D9%82%D8%B1%D8%A7-%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D9%88%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%B5-fann-10152179.html
و هويستقي أفكار أغنياته مباشرة من نشرات الأخبار.
وبنفس طريقته التي تجمع بين الشعبية والسوقية و منها
العربي المكتوم بالاحداث خلا السنين الماضية من اقواله
أنا مش مطرب سياسي لأنى بغنى عن أي حدث مثل الموضة والشعر والبنطلونات الجينز يعنى بغني أى حاجة وبعدين الحكومة "مش عبيطة" لأنها لو كانت تعرف أن لي علاقة بالسياسة ما كانش حد سابنى لغاية دلوقتى أغنى ثم إن هناك 500 ألف مطرب بيغنوا بشكل واحد فهل ينفع أغنى زيهم بالطبع لأ فلابد أن أكون مميز عنهم لأنى "هاتركن" زى أى حد, طبعا أنا باحس بمتعة لما اغنى الحاجات اللى بأقولها لأن ماحدش يعرف يقولها ولا يقدر يقولها غيرى.
شعبولا: لو "الإخوان" مسكوا الحكم "هقرا قرآن" وخلاص
http://maktoob.omg.yahoo.com/news/%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D9%88%D9%84%D8%A7-%D9%84%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85-%D9%87%D9%82%D8%B1%D8%A7-%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D9%88%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%B5-fann-10152179.html
و هويستقي أفكار أغنياته مباشرة من نشرات الأخبار.
وبنفس طريقته التي تجمع بين الشعبية والسوقية و منها
حتى انتى يالى اسمك قوطه.....بتزلى فينا ومبسوطة......حرام عليكى يا
مجنونه.....خليكى عاقله ومزبوطه.....عملالنا ازمه وشبوره وبقيتى فى السوق
مشهوره....كل يوم طالعه فى جورنال ومنزلنلك كام صوره.....بقى ليكى سعر و
ليكى قيمه يا مفعصه وعامله سليمه.....ده مش بعيد بعد شويه نشوف جنابك فى
السيما
*فهو يكافح المخدرات بأغنية
«يا صيدلي.. الحتة أمانة.. دي عيال عبيطة وجبانة». *كما لم
يدع مؤلف أغاني المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم
حادثة رشق الرئيس الأمريكي بوش بالحذاء
من قبل صحفي عراقي تفوته بدون أن يعبر عنها بأغنية
تحمل عنوان"مالكش لزمة".
* أيضا عمل اغنية خاصة بالرئيس المصري السابق يدعو له فيها بالسلامة بعد العملية الجراحية التي خضع لها في المانيا.
ايضا لم ينفصل شعبولا عن الاحداث الاقليمية
*غنى لبغداد "ما حدش بكره عارف الدور على مين".
*غني شعبولا تضامنا مع لبنان في ازمته الاخيرة أغنية "عملها السوسة".
*كما غني لغزة: "يا عالم حد يحوش.. ان شا الله حتى بجزمة".
وكعادته في مواكبة الاحداث السياسية السياسية والاجتماعية في مصر
سارع شعبولا إلى إصدار أغنية جديدة,
تضامنًا مع
ثوار 25 يناير التي حملت عنوان
"25 ميدان التحرير"،
"25 ميدان التحرير"،
وأثنى فيها على الشباب الذين قادوا مظاهرات احتجاج ضد نظام الرئيس
حسني مبارك لكنه دعاهم إلى ترك
ميدان التحرير بؤرة الاحتجاجات بوسط القاهرة والاستماع لنصائح شيخ الأزهر
الدكتور أحمد الطيب .
شعبولا يتحدي الفيس بوك
أصبحت
الأغاني الشعبية أحدث الأسلحة التي يستخدمها المرشحون في معركتهم
الانتخابية، حيث اتجه كثير من مرشحي مجلس الشعب
إلى الاستعانة ببعض المطربين الشعبيين لغناء أشعار كتبت للترويج لهم تتحدث
عن إنجازاتهم والخدمات التي يقدمونها للأهالي وخصالهم الحميدة وإشادة
الجميع بهم والأشياء التي ينوون تحقيقها في حالة فوزهم بالمقعد، ويقومون
بإذاعتها من خلال مكبرات صوت تدور بها العربات شوارع دوائرهم، أو تشغيلها
من خلال تسجيلات عربات التوك توك أو لنشرها على الإنترنت وخاصة من خلال
موقعي الفيسبوك واليوتيوب وتويتر.
الطريف انه بعد أن إستطاع شعبولا تسويق عمرو موسي جماهيريا و اكسابه شعبية جارفة لدي المواطن البسيط بصورة لا تستطيع أي حملة اعلامية انجازه,
كانت الدولة هي أول من إستن هذه الظاهرة الغريبة، عندما بدأت للسعي والترويج لانتخابات مجلس الشعب ودفع الناس للمشاركة عن طريق الأغاني، وتأتي أغنية (يالانختار) التي تغنيها المطربة شيرين عبد الوهاب ضمن أشهر هذه الأغنيات التي أغرقت الدولة بها الفضائيات ومواقع الإنترنت ووسائل الإعلام المختلفة.
ورغم ما يبدو من أنه صراع حقيقي بين تلك الأغنيات ناتج عن الصراع بين المرشحين.
ويبدو أن انتشار هذه الظاهرة
بين أغلب مرشحي مجلس الشعب ، سيحول المعركة الانتخابية بين المرشحين إلى معركة "فنية" بعدما أصبحت "الأغنية" هي السلاح الأهم للانتشار والترويج وبث التأييد بين الناخبين.
و الخلاصة
الطريف انه بعد أن إستطاع شعبولا تسويق عمرو موسي جماهيريا و اكسابه شعبية جارفة لدي المواطن البسيط بصورة لا تستطيع أي حملة اعلامية انجازه,
كانت الدولة هي أول من إستن هذه الظاهرة الغريبة، عندما بدأت للسعي والترويج لانتخابات مجلس الشعب ودفع الناس للمشاركة عن طريق الأغاني، وتأتي أغنية (يالانختار) التي تغنيها المطربة شيرين عبد الوهاب ضمن أشهر هذه الأغنيات التي أغرقت الدولة بها الفضائيات ومواقع الإنترنت ووسائل الإعلام المختلفة.
ورغم ما يبدو من أنه صراع حقيقي بين تلك الأغنيات ناتج عن الصراع بين المرشحين.
ويبدو أن انتشار هذه الظاهرة
بين أغلب مرشحي مجلس الشعب ، سيحول المعركة الانتخابية بين المرشحين إلى معركة "فنية" بعدما أصبحت "الأغنية" هي السلاح الأهم للانتشار والترويج وبث التأييد بين الناخبين.
وإستغله النظام السابق بذكاء و خبث في الهجوم علي دكتور
البرادعي و محاولة تشويه صورته لدي الطبقة البسيطة فهي تمثل اكبر قوي انتخابية عددا
بعد أن فشل الاعلام الموجه في ذلك.
فمن لم يردد أو يسمع أو يشاهد كليب
و لنري من ستكون له الغلبة الفيس بوك أم شعبولا.!!!
فمن لم يردد أو يسمع أو يشاهد كليب
"25 ميدان التحرير" ؟
وعلي القائمين علي حملة دكتور البرادعي تدارك هذه النقطة.
وستظهر الايام القادمة قوة و شعبية شعبولا عندما يبداء ماراثون انتخابات الرئاسة المصرية .و لنري من ستكون له الغلبة الفيس بوك أم شعبولا.!!!
و الخلاصة
نصف الشعب المصري من المثقفين و المتعلمين و أنصاف
المتعلمين ليس لهم توجهات واحدة و تتقاسمهم تيارات و إتجاهات مختلفة و معظمهم لا يستخدم الانترنت و لا الفيس بوك ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق